تسللتُ إلى غرفة شريكتي الفلبينية لأستعير آلتها الحاسبة، لكنني لم أستطع التوقف عن التحديق في مؤخرتها. بعد أن حدقتُ في مؤخرتها، دفعتُ قضيبي في حلقها وضاجعتُ وجهها. أشعلَ وجهها رغبةً في المزيد، فتوسلت إليّ أن أضاجع مهبلها. ثم ضاجعتُ مهبلها المبلل طوال الليل.
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر تعليقات الحائط. لو سمحت تسجيل الدخول أو الاشتراك مجانا).