أيقظتني زوجة أبي السمينة ذات البشرة السوداء في الصباح لتعطيني نصيحة بشأن المواعدة. وبينما كانت تتحدث إليّ لم أستطع التوقف عن التحديق في ثدييها. لذا أخرجتهما وبدأت في مداعبتهما. وبعد مداعبة ثديي زوجة أبي الكبيرين لبعض الوقت، قامت بمداعبتي وركبت قضيبي مثل رعاة البقر.
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر تعليقات الحائط. لو سمحت تسجيل الدخول أو الاشتراك مجانا).