تشاجرت هذه الطالبة الجامعية المثيرة مع زميلتها في السكن، فتوسلت إليّ أن أسمح لها بقضاء الليلة في مسكني. وبينما كنا نتشارك السرير، أنزلت بنطالها وبدأتُ أضاجع مهبلها المبلل من الخلف. وبينما كنتُ أضاجع مهبلها، كانت تلعب بثدييها العصيرين. كما ضاجعتُ مهبلها بأسلوب التبشير.
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر تعليقات الحائط. لو سمحت تسجيل الدخول أو الاشتراك مجانا).